مرحباً،
أنا حنين. اسمي يعكس شخصيتي، وسأحرص دائماً على نقل المعلومات بين الفريق الطبي وزوّار العيادة بدقة ووضوح، لضمان تواصل سلس وفهم كامل لكل التفاصيل.
أؤمن أن الترجمة ليست مجرد كلمات، بل وسيلة لتوفير الراحة والطمأنينة أثناء كل خطوة من خطوات الرحلة التجميلية.

وبخبرة أكثر من ٧ سنوات في مجال الترجمة الفورية يسعدني أن أكون إلى جانب من يزورون العيادة، وأن أقدم الدعم اللغوي والإنساني الذي يجعل تجربتهم معنا أكثر سلاسة وراحة
أنتم بالنسبة لي كأنكم أنا، وسأحرص عليكم تماماً كما أحرص على نفسي